أخبار الكيبوب

كيم غارام من فرقة ليسيرافيم LE SSERAFIM ترد على اتهامات التنمر

بعد إعلان وكالة HYBE عن انضمام عضوة جديدة لفرقة ليسيرافيم  LE SSERAFIM ألا وهي العضوة كيم غارام (Kim Garam) في شهر مايو لعام 2022، إلا أن قد انهال عليها التعليقات السلبية بسبب قضايا التنمر الموجهة إليها وسُرعان ما كبرت قصتها وأحدثت ضجة كبيرة في كافة أنحاء العالم استطاعت أن تجذب انتباه الملايين من عشاق أغاني الكيبوب، نوضح لكم رد الفنانة على تلك القضايا وموقف الوكالة منها في هذا الخبر.

رائج الآن: وكالة HYBE تُعلن إجمالي المبيعات والأرباح للنصف الثاني لعام 2022

كيم غارام من فرقة LE SSERAFIM ترد على الاتهامات الموجهة ضدها

في شهر مايو لعام 2022 أعلنت وكالة HYBE عن انضمام عضوة جديدة لفرقة LE SSERAFIM ألا وهي العضوة كيم غارام Kim Garam، ولكن للأسف لاحظت الوكالة اتهامات تنمر متعددة تجاهها أحدث ضجة كبيرة في قصتها، مما أجبر الوكالة على إيقاف العضوة مؤقتاً لحين التحقق من تلك الاتهامات.

بالرغم من وقوف وكالة هايب جانبها وتُقدم لها كل الدعم والمساندة محاولة نفي تلك الشائعات، إلا أن الاتهامات تزداد يومياً، مما أجبر وكالة HYBE على طرد تلك العضوة وإنهاء العقد الحصري معها.

مما دفع كيم لإصدار بياناً رسمياً في 10 أغسطس وضحت خلالها القصة كاملةً، وكان البيان كالآتي:

“مرحبا، معكم كيم غارام

في البداية أود تقديم الاعتذار في التأخر لإصدار هذا البيان وذلك لأنني لم أحظي بفرصةٍ للكتابة من قبل، بالطبع إنني في غاية الخوف من ضياع الحلم الذي لطالما عملت جاهدة على تحقيقه بسبب بعضاً من أفعالي القديمة، ولكن بمرور الوقت بتُّ خائفةً أكثر وخاصةً مع موجة الانتقادات الموجهة ضدي مؤخراً، وفي حالة إتاحة فرصة لي لتمكنت في رواية القصة بكاملها بكل صدق.

كما أنها قامت بالإشارة لتلك الأشياء الهامة في التقرير:

  1. لم تقم بضرب او استعمال العنف تجاه أي شخص ولو لمرة واحدة طوال حياتها
  2. لم يتم إجبارها لاتخاذ قرار الانتقال
  3. لا تقم بالتدخين ولم تقم بشرب الكحول أبداً
  4. لم تقم بالتنمر على أي شخصية سابقة
  5. كنت أعيش تلك الأعوام السابقة كطالبة عادية

ثم تطرقت في بيانها للحديث عن حياتها عندما كانت طالبة بسبب القضية التي انتشرت مؤخراً تجاهها، فتابعت قائلةً:

أما بالنسبة إلى لجنة مُكافحة العنف المدرسي، حدث ذلك الأمر فيما بين شهر 3 وشهر 5، عندما كنت في أول سنة لي كطالبة متوسطة، حيث أن الطالبة “يو أون سيو” قامت بالحديث عن صديقاتي دون علمي مع رفع صورة لصديقة أخرى انتهكت خصوصيتها من ناحية الثياب التي ارتدتها في هذا اليوم.

حاولت أن أقوم بمساعدة صديقي، لذا قمت بمواجهة “يو أون سو” مع انتهاء الشجار من خلال الإساءة إليها بألفاظ نابية، حينها لم يكن بإمكاني إدراك الفرق بين كون التصرف عادياً أو مبالغاً فيه، لذلك لم أري تصرف خاطئاً أثناء تلك المواجهة.

وتابعت قائلةً بأنها اعتقدت أن صديقتها ستكون مخلصة للغاية، ولقد نظرت لهذا الأمر كونه شهامة، ولكن للأسف كانت المسألة في غاية الجدية والتي تبعتها العواقب الوخيمة حتى يومنا هذا بسبب سلوكها الطائش.

أكدت أيضاً بأن أمر الصداقة حينها كان غايتها الأولى، نظراً لاستمتاعها بقضاء الوقت مع صديقاتها بالرغم من الأساليب الخاطئة التي قامت بارتكابها، بالرغم مما فعلته لم ولن تكره نفسها.

وأكدت بان والدها أكد عليها أكثر من مرة أن تبقي بجانب صديقاتها اللاتي قد يحتجن لمساعدتها في أي وقت.

في حين أنها تابعت بعملها الجاد لامتلاك مستقبلٍ مُشرق، وستظل تُقاتل في سبيل تحقيق حلمها، بعد انطلاقها بأسبوعين ظنت أنها لازالت تعيش في حلماً ولكن لم يُحالفها الحظ في الاستمرار وتعرضت للطرد، إلا أنها ستعاود التجربة مرة أخرى.

وفي النهاية شكرت المعجبين والمتابعين الذين ساندوها وأظهروا لها الحب والدعم في تلك الفترة، وأكدت بأنها ستعمل جاهدة في سبيل تحقيق حلمها.

زر الذهاب إلى الأعلى